google-site-verification=USpRPuSU0swwweOJ023UGBP9OYb9jq3L4oR7M
جانبي ثابت – يسار
جانبي ثابت – يمين

شركة ” رويال ” للتطوير العقارى تطلق مبادرة ” كهاتين ” لنشر اجواء البهجة والسرور احتفالا بيوم اليتيم

 

فى إطار دورها المجتمعى واستراتيجيتها الخاصة فى المساهمة بإطلاق عدد من المبادرات الإنسانية والاجتماعية اطلقت شركة رويال للتطوير العقارى مبادرة ” كهاتين ” بمناسبة الاحتفال السنوى بيوم اليتيم وذلك من خلال زيارة عدد من دور رعاية الأيتام وتقديم الدعم العينى والنقدى والنفسي لعدد من الأطفال بهذه الدور وتنظيم فعاليات ترفيهية معهم للتأكيد على دعم ومساندة الشركة لهم وتشجيعهم على الاستمرار فى مشوار حياتهم العلمية ليكونوا عناصر مؤثرة وناجحة فى المجتمع .

وعن المبادرة والهدف منها أكد عمرو العزب – رئيس قطاع التسويق بشركة رويال للتطوير العقارى أن تنظيم هذه الزيارات يأتى فى إطار خطة الشركة السنوية لتقوية أواصر الترابط والمحبة بين مختلف فئات المجتمع والمشاركة فى مجالات الخدمة المجتمعية ايماناً منها بضرورة المساهمة فى تقديم التكافل الاجتماعي تجاه أبناء الوطن وتأكيدا على حماية حقوق الأجيال القادمة من الأطفال الأيتام فى الاندماج وسط المجتمع والحصول على كل سبل الدعم الممكنة من أجل الحصول على فرص عادلة فى الحياة مثلهم مثل الجميع مؤكدا أن هؤلاء الأطفال يجب على جميع افراد المجتمع العمل على حمايتهم وتشجيعهم على الاستمرار فى الحياة واستغلال امكانياتهم ومهاراتهم المختلفة والعمل على تنميتها من أجل أن يكونوا نماذج ناجحة ومتفوقة ومفيدة للمجتمع ككل فى المستقبل ، مشيرا إلى أن الشركة قامت بزيارة ٥ من دور الأيتام المختلفة هم دار الابرار الصغار ،و دار السندس ، و دار الايمان ، و دار السنبله الخضراء ، و دار الجنان ، للوصول لأكبر عدد ممكن منهم فى اعمار مختلفة ، وقضاء وقت ممتع معهم قام خلالها فريق التسويق بالشركة بمشاركتهم الاحتفال والانطلاق معا لادخال البهجة والسرور على قلوبهم وتوزيع عدد من الهدايا والتبرعات العينية والنقدية لهم .

اعلان طولي وسط المقال

وأضاف العزب أن مثل هذه الزيارات يجب أن تستمر وتتكرر من قبل مؤسسات المجتمع المختلفة على مدار العام وان نعمل جميعا ونتكاتف من أجل توفير كافة احتياجات هؤلاء الأطفال الاولى بالسعادة ورفع روحهم المعنوية وتشجيعهم على الاستمرار فى التفوق والإبداع والاستثمار فى هذه القدرات البشرية الهائلة التى ينقصها فقط الاهتمام والتشجيع وتوفير الدعم النفسى وتغير نظرة المجتمع لهؤلاء الأطفال على أنهم أقل من ذويهم وان يكون دورنا كمؤسسات التأكيد على اننا يجب أن نترابط معا من أجل حمايتهم وتوفير كافة سبل الدعم لهم وان نكون جنبا إلى جنب مع هؤلاء الأطفال والتأثير بشكل ايجابى فى حياتهم حتى يصلون إلى بر الأمان بالحصول على كافة حقوقهم فى الحياة .

اعلان طولي اسفل المقال
اترك تعليقا