بقلم _ شريف دياب
** موجة الإعتذارت الفنية هذا الأسبوع والتي بدأها الفنان إيهاب فهمي القائم بأعمال المركز القومي للمسرح ثم تبعها الموسيقار الكبير يحيي خليل في إعتزاله الموسيقي نهائيا تؤكد أن هناك حاجة غلط .
** للمتباكين علي ما يحدث للمسرح العائم ( فاطمة رشدي ) من الجانب التنفيذي لتطويره ولو تركتوه تحفة معمارية لما هان بتاريخه علي الدولة !!
**كافة الصور التي خرجت عبر مواقع التواصل الإجتماعي من تطوير المسارح حديثة العهد بالتطوير تؤكد ان الإدارات المعنية التي عجزت عن تسليم كل من القومي والعائم وستوديو السلام والتي بعضها قد تجاوز عقد من الزمان. هي ذاتها التي تتصدر المشهد في إنهاء حال المسارح الحديثة التطوير ( مسرح مصر وبيرم التونسي ) ربنا يستر !!
** كنا ولازلنا نعتقد أن التطوير الحقيقي للمنشأت الثقافية لايستغني عن شيئين مهندس للمشروع يتابعه بجدية وبشكل دائم حتي إستكمال عملية التطوير ، ولجنة فنية من( خارج) المؤسسة للوقوف علي نهاية الأعمال .
** تساؤل مشروع ردده البعض في الأسابيع القليلة الماضية عن كيفية حفظ الأجهزة الحديثة بالمسرح العائم بعد نقلها في ظل أعمال لم يتم تسليمها بعد .
