علي باب المهرجان
بقلم – شريف دياب
• نجح المهرجان في تدارك سلبيات عديدة أهمها إحترام معظم مواعيد العروض والإلتزام بالجدول الزمني الخاص بالعروض المسرحية المشاركة.
• تواجد بعض عروض المسابقة الرسمية من قبل المبدعين حاملي المناصب والقيادات يُعرض لجنة التحكيم لإستشعار الحرج وهو موقف مكرر وغير مفهوم .
• التحية واجبة للمخرج القدير مراد منير الذي إعتذر للجنة العليا عن تواجده حيث أن نجله يشارك في إحدي عروض المسابقة الرسمية للمهرجان .
• لا تحدد نسبة المشاهدة الخاصة بالندوات علي موقع المهرجان كما صرح أحد افراد النخبة . بل تحدد من قبل الباحثين بعمل ميداني علي الأرض كي يكون الرصد موضوعي !!
• لم يكن المهرجان مستعدا للحجز الالكتروني وبات مغلقا لكافة عروض المهرجان منذ السويعات الأولي في كافة عروضه وهي شكوي جماهيره واضحة تستحق الأهتمام .
• شكلت دعوات حفلتي الإفتتاح والختام بعض الأزمات وسعت نقابة الممثلين لإنقاذ الموقف من خلال دعواتها الخاصة ولو لم تفعل ذلك لم يلومها أحد فالتحية واجبة لنقيب الممثلين الدكتور/ أشرف ذكي وكل من الفنانين أشرف طلبة وأيمن عزب .
• الإختلاف عن تسمية الدورة بإسم نجم الكوميديا الأول الفنان عادل إمام في المهرجان القومي للمسرح أمر مشروع وله مسبباته، بينما ما أحاط الموقف من غموض في ظهور النجم الكبير في حفلتي الإفتتاح يدعو للتساؤل ، فهل يفعلها رئيس المهرجان الفنان محمد رياض ومدير المهرجان الفنان ياسر صادق ليتواجد النجم الكبير في حفل الختام ؟ علينا أن ننتظر لنري .
• نأمل أن تستبعدوا المقولة الإنشائية ( التنظيم علي أعلي مستوي ) وكأن لسان حالنا يقول ( أوعي تقرب مني يا سيدي) ، فكل مهرجان يسعي للتقييم بما له وما عليه !!