google-site-verification=USpRPuSU0swwweOJ023UGBP9OYb9jq3L4oR7M
آخر الأخبار
‏الأكاديمية المصرية الفنون بروما تحتفل بمرور ٩٥ سنة على تأسيسها ‏"كاش" أغنية جديدة يقدمها أبو الأنوار وأحمد سانتا، بالتعاون مع مروان نائب وزير الإسكان يترأس اجتماعا لمتابعة خطة المراجعة الميدانية لكفاءة محطات المياه والصرف على مستوى ... وزير الإسكان يتابع موقف وحدات المبادرة الرئاسية"سكن لكل المصريين"بمدن القاهرة الجديدة والعاشر وحدائق... وزير الإسكان يعلن آليات التعامل في إجراءات التنازل عن الوحدات السكنية المقامة على قطع الأراضي الصغير... سيميكولون للبرمجيات» تكشف عن «Connect Live» أحد أهم حلولها التقنية في مجال السلامة والصحة المهنية مصر لإدارة الأصول العقارية توقع بروتوكول تعاون مع «Belmazad» لعمل مزادات رقمية الأرصاد: أمطار غزيرة ورعدية تضرب عدة مناطق غدًا وتحذير للسائقين ڤودافون مصر توقع اتفاق شراكة مع شركة ألكامي للتطوير العقاري لتوفير خدمات الاتصالات المتطورة لمنتجعات... ريتال للتطوير العقاري تستهدف سلسلة متنوعة وفريدة من المشروعات خلال خطتها التوسعية لعام 2025
جانبي ثابت – يسار
جانبي ثابت – يمين

اعلام القاهرة: حملة للتوعية بأضرار المسكنات

كتب – بلال السخيلي

أطلق طلاب الفرقة الرابعة، إعلام القاهرة حملة اجتماعية بعنوان (بالمُسكن المرض حيتمكن)، تهدف إلى التوعية بأضرار المسكنات والمخاطر التي تترتب عليها وكذلك البديل الطبي والآمن للمسكنات.

جاءت الحملة تحت إشراف عميدة الكلية د. هويدا مصطفى، خاصة بعد انتشارها بكثرة وآثارها على الصحة العامة، وانتشار قرح المعدة والفشل الكلوي ونزيف الكبد نتيجة لسوء استخدام المسكنات.

اعلان طولي وسط المقال

أجرى طلاب الفرقة الرابعة قسم (العلاقات العامة والإعلان) دراسة على حوالي ١٥٠٠ فرد من مختلف الفئات العمرية من الجنسين مع مختلف المستويات التعليمية منهم حوالي ٢٠٠ عينة أمية.

جاءت النتائج على هذا النحو: ٥٠٪ من العينة لايدركون مخاطر وأضرار المسكنات، ٤٠٪ يعانون من الآثار الجانبية.

واتضح أن الجمهور تأثر بإعلانات الميديا عن المسكنات حتى أنهم يستخدموها دون الرجوع للطبيب.

ودشن الطلاب حملتهم عبر بعض مواقع التواصل الاجتماعي مثل (فيس بوك وتويتر) بهدف دعم وزارة الصحة لعلها تكون البداية لحملة أكبر على مستوى الجمهورية.

أشرف على الحملة كلا من الدكتورة داليا محمد عبد الله، رئيس قسم الإعلام، مع د.فاتن رشاد، و د. أحمد رحمة.

 

اعلان طولي اسفل المقال
اترك تعليقا