google-site-verification=USpRPuSU0swwweOJ023UGBP9OYb9jq3L4oR7M
آخر الأخبار
«جولدن بيلرز» توقع بروتوكول تعاون لدعم مستشفى بهية ضمن مسئوليتها المجتمعية في السوق المصري "سَفِلز مصر" تعزز مكانتها الرائدة في السوق العقاري المصري خلال عام 2024 بحضور محافظ اسيوط صندوق عطاء يفتتح مشروع التطوير التكنولوجي لمدرسة النور للمكفوفين بمحافظة اسيوط "الإسكان": طرح محال للبيع بمدينتي العبور والعلمين الجديدتين التعليم العالي: خطوات جادة لربط التعليم بسوق العمل في 2024 وفق رؤية مصر 2030 عضو اتحاد الغرف السياحية يكشف نسب الاشغالات الفندقية في احتفالات ر أس السنة "الإسكان": تنفيذ 1408 مشروع مياه وصرف صحي بتكلفة 138.2 مليار جنيه في 2024 تكريم وزراء الاسكان والاستثمار وقطاع الأعمال ورئيس شركة العاصمة الإدارية وكبار المطورين خلال حفل عقا... باستثمارات 150 مليون جنيه..." بيسكاى سوما باى للاستثمار العقاري " تعلن عن إنطلاق مشروع Biscay علي سو... على هامش إطلاق مشروع " شبابيك "..  مؤسسى شركة Marquee" " يكشفون خطتهم الاستراتيجية للتوسع خلال ٢٠٢٥
جانبي ثابت – يسار
جانبي ثابت – يمين

لهذه الأسباب.. احذر سماع الموسيقى قبل النوم

إذا كنت من الذين يسمعون للموسيقى قبل الخلود إلى النوم، فإن دماغك سيستمر في معالجة تلك الألحان حتى وأنت نائم وهذا ينعكس سلبا على نوعية نومك، بحسب دراسة جديدة.

وتقول الدراسة، التي نشرت في مجلة علم النفس، إن ربع الذين شملتهم الدراسة كانوا يسمعون أغان قبل النوم، كانوا يستيقظون أثناء الليل وألحان هذه الأغاني عالقة في رؤوسهم.

وتعرف ظاهرة التكرار التلقائي للموسيقى لدى الإنسان بـ”دودة الأذن” أو “ومتلازمة الأغنية”، ويكرر فيها شخص ما لحن بعينه، والأكثر عرضة لهذه الظاهرة هم الذين يستمعون للموسيقى أكثر من غيرهم.

اعلان طولي وسط المقال

ولاحظ الباحثون في الدراسة أن الشخص معرض لهذه الظاهرة أكثر من غيره، عند سماعه الموسيقى بوتيرة سريعة وبألحان محددة.

ويستمع الشبان في الغرب هذه الأيام، بحسب الدراسة، بصورة أكثر من أي وقت مضى، وتحظى الأغاني المبهجة بشعبية كبيرة بين الشبان.

ونظرا لأن عددا من الأشخاص يستمعون للموسيقى قبل النوم، فقد أراد الباحثون التحقق ما إذا كان الاستماع للموسيقى قبل النوم يدفع إلى الإصابة بـ”دودة الأذن” أم لا، وهل سيؤثر ذلك على نوعية النوم.

وفي دراسة أولية شملت 199 أميركيا، أفاد 33 منهم بأنهم عانوا من “دودة الأذن” في وقت قريب من النوم، إما عندما حاولوا أن يأووا إلى فراشهم، وإما أثناء الاستيقاظ من النوم ليلا وإما عند الاستيقاظ في الصباح.

وأفاد المشاركون الذين استعموا إلى الموسيقى أكثر من غيرهم بأنهم كانوا أكثر عرضة لهذه الظاهرة.

ومن النتائج المثيرة التي خلصت إليها الدراسة أن الاستماع إلى الموسيقى بشكل أكبر من الطبيعي أدى إلى نوعية نوم سيئة، وكان هذا ناتجا عن تكرار ظاهرة “دودة الأذن”.

وقال المشاركون الذين عانوا من “دودة الأذن” إنهم نالوا علامة 54 بالمئة فقط، في مؤشر جودة النوم.

وفي وقت لاحق، أجرى الباحثون تجربة على 48 بالغا، شملت فحص تخطيط النوم، الذي يسجل موجات دماغ الأشخاص، ومستويات الأكسجين في الدم، وأنماط التنفس، ومعدل ضربات القلب، وحركات العين والجسم طوال الليل.

واستمع هؤلاء إلى أنواع من الموسيقى الصاخبة قبل الخلود إلى النوم.

وفي صباح اليوم التالي، وبعد دقائق من استيقاظ المشاركين سئلوا عما إذا كانت هناك ألحان عالقة في رؤوسهم، وعما إذا كانوا واجهوا هذه الحالة قبل النوم أو أثناء الاستيقاظ ليلا.

واتضح من فحص تخطيط النوم أن المشاركين الذين استعموا إلى الموسيقى الآلية عانوا من نوعية نوم أسوأ من أولئك الذين استمعوا إلى الموسيقى الغنائية.

وخلص الباحثون إلى أن من يعاني من “دودة الأذن” يواجهون صعوبة في النوم ويستيقظون في النوم أكثر من غيرهم وتتقلص نسبة النوم العميق لديهم.

المصدر.. وكالات

اعلان طولي اسفل المقال
اترك تعليقا